كل ما تحتاج معرفته عن بيع لوازم الطباعة، الهارد الخارجي، وسعر ماك بوك برو من 2Bشركة أرقى: معمار يلهم الأجيال ويصنع المستقبلتشكيلة متنوعة من اللاب توب وملحقاته بأفضل الأسعار من رنيندكتور محمود محيي الدين ناعيًا البابا فرنسيس: خسارة كبيرة للإنسانيةدكتور محمود محيي الدين: الثقة في الدولار كعملة احتياطي عالمي تشهد اختلالًات واختبارات حادةتحذير هام من حلويات حلويات الحاج محمود حبيبة وأولادهالدكتور محمود محيي الدين يستعرض مع مجموعة الخبراء الاقترحات ذات الأولوية العاجلة في التنفيذ لعلاج أزمة الديون العالميةالواحي: الحماية الاجتماعية خطوة هامة ونحتاج إلى حلول مستدامةفليند تحصل على ترخيص كأول مؤسسة مالية رقمية غير مصرفية فى مصر متخصصة في تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطةالواحي: وحدة ووعي الشعب المصري ضرورة ملحة في الظروف الحاليةمحيي الدين يدعو صانعي السياسات إلى الاسترشاد بأجندة شرم الشيخ لوضع خطط وسياسات التكيفمصدر سعودي لرويترز: المملكة حذرت السلطات الألمانية من منفذ الهجوم وسلوكه المتطرف لأخذ الحيطة والحذر
الجمعة 9 مايو 2025 07:48 صـ 11 ذو القعدة 1446هـ
سبق نيوز
    عاجل

    دكتور محمود محيي الدين فرص واعدة للاستثمار في العمل المناخي بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

    سبق نيوز

    أكد الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة للتغير المناخي COP27 والمبعوث الخاص للأمم المتحدة المعني بتمويل أجندة ٢٠٣٠ للتنمية المستدامة، أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لديها من الفرص الواعدة والموارد ما يجعلها نقطة انطلاق نحو تعزيز الاستثمارات في العمل المناخي وتحقيق التحول العادل في مختلف القطاعات بما يساهم في تحقيق النمو الاقتصادي لدول المنطقة.

    جاء ذلك خلال مشاركته في جلسة بعنوان "تطوير سياسات مناخ إيجابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" ضمن فعاليات مؤتمر "تسريع الاستثمارات الخضراء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" الذي ينظمه المجلس الإقليمي لغرف التجارة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بمشاركة السفير دانيال روبنشتاين، القائم بأعمال السفير الأمريكي بالقاهرة، وطارق توفيق، رئيس غرفة التجارة الأمريكية بالقاهرة ورئيس المجلس الإقليمي لغرف التجارة الأمريكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وسارة البطوطي رائدة أعمال لخدمة القضايا البيئية، ومارتي دوربين، نائب الرئيس الأول للسياسات ورئيس معهد الطاقة العالمي بغرفة التجارة الأمريكية، وعدد من رؤساء الشركات الكبرى ورؤساء غرف التجارة الأمريكية بدول المنطقة.

    وقال محيي الدين إن دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تتشارك التحديات ذاتها الخاصة بتغير المناخ مثل الفقر المائي والتصحر وارتفاع مستوى سطح البحر، كما أن لديها موارد هائلة للطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ولديها طموحات كبيرة فيما يتعلق بالهيدروجين الأخضر، موضحًا أن دول المنطقة لديها من الإرادة القوية ما يجعلها تتحرك بصورة فعلية نحو تنفيذ العمل المناخي وفق نهج شامل يوازن بين أبعاد العمل المناخي المختلفة، لكنها تحتاج لمزيد من الدعم من قبل الدول المتقدمة والمنظمات الدولية فيما يتعلق بنقل التكنولوجيا وتمويل المشروعات وبناء القدرات.

    وأضاف محيي الدين أن مصر على سبيل المثال لديها مشروعات واعدة في قطاع الطاقة مثل محطات طاقة الرياح في الزعفرانة ومحطة الطاقة الشمسية في بنبان جنوب البلاد، إلى جانب عدد من المشروعات المميزة في القطاعات المختلفة بفضل الإدارة الجيدة والمزج بين الحلول التكنولوجية والتعاون مع شركاء التنمية الدوليين، لافتًا إلى أن مصر قدمت نموذجًا لتعزيز البعد المحلي للعمل المناخي من خلال المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية التي ساهمت في رفع الوعي بقضايا المناخ كما رسمت خارطة استثمار في جميع المحافظات.

    واستعرض محيي الدين أبرز نتائج مؤتمر COP27 موضحا ان مصر نظمت مؤتمرًا ناجحًا للمناخ على الرغم من التحديات والأزمات الكبيرة التي يمر بها العالم، وهو المؤتمر الذى شهد مخرجات هامة أبرزها انشاء صندوق للخسائر والأضرار وإطلاق أجندة شرم الشيخ للتكيف والمطالبة بإصلاح نظام التمويل الدولي بما يخدم أهداف المناخ، مع الحفاظ على تعهدات خفض الانبعاثات

    وأعرب رائد المناخ عن ثقته في قدرة الإمارات على تنظيم مؤتمر ناجح للمناخ يبني على نتائج مؤتمر شرم الشيخ بالنظر إلى تبني الإمارات للنهج الشامل الذي يوازن بين أبعاد العمل المناخي المختلفة ويربطها بأهداف التنمية المستدامة الأخرى.

    وأوضح محيي الدين أن العمل المناخي بشكل عام يحتاج لتضافر جهود الحكومات والمجتمع المدني وقطاع الأعمال، وهو الأمر الذي تحظى به مبادرات العمل المناخي في الكثير من دول المنطقة وفي أفريقيا والدول النامية بشكل عام، مشيرًا في هذا الصدد إلى مبادرة أسواق الكربون الأفريقية التي تحظى باهتمام كبير من الحكومات الأفريقية ومشاركة فعالة من القطاع الخاص، ما يجعلها فرصة واعدة للاستثمار في العمل المناخي في أفريقيا.

    وأفاد رائد المناخ بأن تعزيز الجهد الدولي في مواجهة تغير المناخ يحتاج من الدول المتقدمة توسيع نطاق تمويل وتنفيذ مشروعات المناخ لتصل إلى مناطق مختلفة من العالم، مع الاهتمام بشكلٍ متوازن بمختلف مجالات العمل المناخي على حد سواء، موضحًا أن خفض الانبعاثات والتكيف مع تغير المناخ والتعامل مع الخسائر والأضرار الناجمة عن تلك الظاهرة يمثلون خطوط دفاع متساوية الأهمية في مواجهة التغير المناخي.

    وأشار محيي الدين إلى ما أكده الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش بشأن حاجة العالم إلى مضاعفة الجهود لتخفيض الانبعاثات بمقدار النصف قبل عام ٢٠٣٠، وتعزيز التعاون من أجل خلق بيئة أكثر تكيفًا مع تغير المناخ والتعامل الجاد مع الخسائر والأضرار الناتجة عنه.

    وقال محيي الدين إن تحقيق هدف خفض الانبعاثات أمر ممكن إذا ما توافرت الإرادة الحقيقية والقيادة الواعية لدى الحكومات والمنظمات المختلفة بما يحقق الاستغلال الأمثل للحلول التكنولوجية ويوجه التمويل إلى مواطن العمل المناخي الأكثر استحقاقًا.

    وأوضح، في هذا السياق، أن تمويل العمل التنموي والمناخي يتسم بأنه غير كافي وغير فعال وغير عادل وغير متزن، مشددًا على أن التغلب على أزمة التمويل يحتاج لتقليل الاعتماد على الدين، ومقايضة الديون بالاستثمار في الطبيعة والمناخ، وتعزيز مشاركة القطاع الخاص في مختلف أبعاد العمل المناخي وفق معايير حوكمة الممارسات البيئية والاجتماعية للشركات للتغلب على ظاهرة الغسل الأخضر، إلى جانب تفعيل دور مؤسسات التمويل الدولية وبنوك التنمية متعددة الأطراف في إعادة توجيه التمويل نحو أبعاد العمل المناخي المختلفة على نحو متوازن.

    وأشاد محيي الدين بالمبادرات التي أطلقتها مصر لتعزيز البعدين المحلي والإقليمي للعمل المناخي، مثل المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية التي تضمنت ست فئات من المشروعات هي المشروعات كبيرة الحجم، والمشروعات المتوسطة، والمشروعات المحلية الصغيرة خاصةً المرتبطة بمبادرة حياة كريمة، والمشروعات المقدمة من الشركات الناشئة، والمشروعات التنموية المتعلقة بالمرأة وتغير المناخ والاستدامة، والمبادرات والمشاركات المجتمعية غير الهادفة للربح، واستهدفت إشراك كافة الأطراف الفاعلة محليًا في العمل التنموي والمناخي.

    كما نوه عن مبادرة المنتديات الإقليمية الخمسة التي أطلقتها الرئاسة المصرية لمؤتمر الأطراف السابع والعشرين بالتعاون مع اللجان الاقتصادية الإقليمية التابعة للأمم المتحدة وفريق رواد المناخ، وأسفرت عن عشرات المشروعات الإقليمية على مستوى العالم والتي غطت في مجملها أبعاد العمل المناخي المختلفة.

    وشدد محيي الدين على ضرورة أن يولي المجتمع الدولي اهتمامًا بالدول متوسطة الدخل، والمشروعات متوسطة الحجم، والفئات الاجتماعية المتوسطة، مطالبًا مؤسسات التمويل بتبني معايير للمنح والقروض الميسرة تشمل تحديد سعر فائدة لا يتجاوز ١٪؜ وفترات سداد وسماح طويلة الأجل، على أن تستفيد من هذه المنح والقروض الدول متوسطة الدخل إلى جانب الدول منخفضة الدخل.

    أسعار العملات

    العملة شراء بيع
    دولار أمريكى 50.6114 50.7114
    يورو 57.3225 57.4459
    جنيه إسترلينى 67.5966 67.7657
    فرنك سويسرى 61.3546 61.5131
    100 ين يابانى 35.3802 35.4526
    ريال سعودى 13.4928 13.5202
    دينار كويتى 165.0462 165.4263
    درهم اماراتى 13.7782 13.8073
    اليوان الصينى 7.0118 7.0264

    أسعار الذهب

    متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
    الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
    سعر ذهب 24 5537 جنيه 5509 جنيه $109.19
    سعر ذهب 22 5076 جنيه 5050 جنيه $100.09
    سعر ذهب 21 4845 جنيه 4820 جنيه $95.54
    سعر ذهب 18 4153 جنيه 4131 جنيه $81.89
    سعر ذهب 14 3230 جنيه 3213 جنيه $63.69
    سعر ذهب 12 2769 جنيه 2754 جنيه $54.59
    سعر الأونصة 172225 جنيه 171336 جنيه $3396.04
    الجنيه الذهب 38760 جنيه 38560 جنيه $764.30
    الأونصة بالدولار 3396.04 دولار
    سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى

    مواقيت الصلاة

    الجمعة 07:48 صـ
    11 ذو القعدة 1446 هـ 09 مايو 2025 م
    مصر
    الفجر 03:28
    الشروق 05:06
    الظهر 11:51
    العصر 15:28
    المغرب 18:37
    العشاء 20:04